مذ
أحببتك؟
مذ
أحببتك
لم اعد
أخاف عليك مني
لكني
سأغتسل
بكوثر طهرك
وأروض
نفسي
سأتدثر
بحروفك عني
واحفرها
حرفا
حرفا
بملعقة
حبي
وإبرة
انتظاري
فجذورك
غاصت في صدري
منذ
قلت لك احبك
دون
صدى منك!
أني
كنت انتظر فراغا
كي
يثقب الأوزون
كي
تخضر أوراد قلبي
وقلبي
كنيسة ومسجد
حتى
وجدتني
اكتشف
معطيات حبك
استنبطها
من دقات قلبي
واستقرأها
بحسن ظنك؟
ولدي
نظريات أخرى
واقرأ
في لغة شفتيك
وعطر
انثال من ثناياك
ملأ
الأرض انبساطا
وأنتي
كالحمامة
استثنائية
في عينيك
وأنا
أعاهد طينك المبارك
المعفر
بالمسك
أعاهدك
على عدم الجفاف
فالحب ارتجاف
وأنتي
كوتر الناي
لاتحبين
سماع إلا صوت حنينك؟
الآن
سأفرغ ذاكرتي
واجمع
عصافيري
فلن
تضيع الصحراء
والآلاف
يقاتلون
للقضاء
عليك
أنتي الآن
قضية رأي عام!!
لأني
احبك
أيتها المستترة
أنتي
ألان أعذب عشقا
وعيونك
تأم الفقراء
والفاشلون
في الحب
وهم
كثيرون مثلي
والفاشلات
يبكين عليك
ومنك
دموعا جداول
لن أغفو
واهجع قبل أن انساب إليك
أني
صدقيني أحاول!!!
سأقرأ آيات
عده
الحاقة
ماالحاقه
والواقعة
ليس لوقعتها كاذبة
وأنتي
بعباءة ليلي
فجرك
اسمر
تضحكين
مع شماتي
الآن
اشعر الآن بوجودي
فللخيانة
في عصرنا
أساليب
شتى
إلا أنتي؟
كيف لا
احبك؟
وأنا أتنفسك
فوق
الفرق
بيني
وبينك؟
أي فرق
يغتال أماني رجل بعمري
يغمض
عينيه
ليحقق أمنيته
أن يحب
امرأة تقرأ وتكتب شعرا
ليموت كالنخلة
أيتها
المستقرة في أعماقي
من
الحزن انك بقلبي وأشواقي
ومن
الحزن أن تكوني أكثر قسوة
من كل
العشاق
أيتها
الغضة
يأاخر
حبا في عمري
ياأول
حب في أمري
أنا
ثمل
اسمع
وجعي يصرخ
يلهو
ينمو
وأنتي
مولعة
بالشعر
وبجسد
خاو
ليس
فيه سوى
خيانته
العظمى
لن
يعتقل قلبي
بتهمة
التحريض والثورة
لأني
اعرف انك أكثر عدلا من كل الجبارين
آه لو
تحكمنا أنثى
سيصير
ربيعنا دائم
نعم أخبرك
أن حضن
النخلة أكثر دفقا
من كل الإشعار
واللغو المجان
والحب
الفارغ
أنتي
جسر افقدني وصولي
لغد
نائم
اعتذر
منك فضفافك محتلة
وإنا
رجل صائم
اعتذر
منك
لاعترافي
الهمجي
ودخول
مملكتك
دون
بلاغ مسبق
أنتي
الا ن
وطن
للمنفيين
فللصراحة
طلقه
وللحسرة
شهقة
وللشهقة
باسمك طعم العنبر
ألان
سأحزم أشواقي
وافجر
ملحمتي
أني
لست احبك وحسب
بل لك أترنح
عشقا
فعيني
ترصد فراشاتك
وبلابلك
والكناري
الصغير الذي
يغرد
في جفنيك
ماعدت أميز
بين القمح
وشفتيك
معذبتي
سأحزم أمتعتي
واترك لكي
حرية الحب
اعرف
عشرات النسوة
والتحبب
أليهن
ولي
معهن نصائح أخرى
لكن لن
أوقد في مشكاة أنثى
شموعا لتسافر
إلا أنتي؟
هناءك اعمي
عيوني
اغشي
نجومي
أن
تبحر في سماء واحد
من أين
تسافر؟
أرجوك
أن
تكتشفي سر وجودك
وتلك الأنثى
البارعة الطفولة
وهذا
الصدق المجان
ولكي
تتعلمي لغة أخرى
غير
الشعر
كي
تبصري(صدق نوايا عشاق اليوم)
أتحداهم
اتحدا
كان يكون قلبك
قد
اطمأن لرجل واحد
فهناك
خيط بين الحق وبين الباطل
سأحمل أوراقي
وتحملني
كلماتي
لسماء
اخضر
وخبز
وردي
فلم أنتي؟
ماذا
سأدعي يوما؟
محبوبتي
أنتي!
الآن
سأصرخ
وأعلن
فاجعتي
لحسن
اختياري
فانا
مثلك لااحس بضياع
نصف
العالم
والقمر
عندي لايخسف
آنا
اتوضىء عشقا
وأعبد
ربا
لااشرك
به أحدا
لكني
اقل
وقارا
من كل
طيور الدنيا
سأحبك
مائة عام أخرى
لم لا
ففي مملكتك العجيبة
ألف
مغناطيس يجذب قلبي
واهفو
إليك
مثل
فراشة يتيمة
أحرقتها
العتمة
تتهافت
لتموت في نار الشمعة
في ليل
كستنائي كخصلة شعرك
الآن
أوقفي
نزيفي
ودعي
قدميك وتعالي
ستجف
كلماتي
تتحجر في
حلقي
تعالي
أرجوك
أيتها
الأنقى
في كل
سنيني
تعالي
أليس
الزبد يذهب جفاء
وأنتي
ماينفعني
كم
احبك؟
لا بل
كم إنا ألف شيء بدونك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وعيونك؟
أحب
حتى ظنونك
اح ب ك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق