في ملتقى الطفوف
في ملتقى الطفوف رويت ضمأي وجئت على مرأى الجموع زاحف
وخلفي السماء والاذان والقرأن و استقوى علي الف هاتف
اناانعطا ف يفسر التاريخ و على ضمائي يروي عشق نازف
وفي شاطي الاوغاد صاح منازل فوق القصيد والقصد راعف
هذا محمد واخ له وابن لبنته فصاحت الالاف صه لاتكاشف
فما العشق في الدنياقالو واردفوا انما مع الافلاك مهام الطوائف
تراخوا وقاتل سعد سعده ونادى الشمر للشيطان ياشيطان هاتف
لقدا ستولى الرعاف على الزحاف وعدا العراق لائكة القطائف
وتمضى السيوف على الرقاب خائفه وضل السيف من جيده خائف
من فكرةعصا ء باركها العزيز وتناخت الاجلاف جريا كعاصف
على مراى لعينيك حبسوا الفرات وصغارك فراشات يحرقها التراصف
من وهج عينيك تشرأب وتنتفي سهما ناب عن جل القذائف
وخلف الورى اورق الدمع وجاء على الدمع دم راعف
اظن فؤاد الشعر مكلوما و مورقا ورد د تراتيل الكلام الى المواقف
وفاض نبع عينيك رحمة وطهر دم الرضيع اي راشف
واصطفت الاشياءعلى خلافها وأختلف المخالفون على العارف
وكبر في العرش هذا حسين فاز بالقران والقرأن عاكف
الدين محمدي وجوده حسيني البقاء بالحق عارف
الى اليوم والنار طريقهم وتناخت الاجلاف جريا كعاصف
قتلوا حسينا كرها بمحمد فمازال هبلا في صدره واقف
ملاحظه/الهمني قاسم والي في قيامة الحسين فاردت ان اكون شاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق